إستئصال الرحم

 

إستئصال الرحم

عملية إستئصال الرحم

إستئصال الرحم – إن عمليات استئصال الرحم تحتاج لخبرات متقدمة وخاصة باستخدام تقنييات 

عمليات المنظار الجراحية الاستكشافية وحيث ان مركزنا من افضل المراكز في المملكة التي

تمتلك المعدات الطبية اللازمة في استئصال الرحم وذالك بفضل الخبره المكتسبة من قبل

الدكتور هلال أبو غوش للطاقم الطبي المكون من طبيبات نسائية على قدر عالي من الكفاء

 وان الاعراض التي تستدعي إستئصال الرحم وتسمى ايضا هبوط الرحم
  • الشعور بثقل في منطقة الحوض أو بسحبٍ للأسفل.
  • النزيف المهبلي أو زيادة في الإفرازات المهبلية.
  • صعوبة في الجماع.
  • تسرّب البول، أو التهابات المثانة.
  • صعوبة في حركة الأمعاء، مثل الإمساك.
  • آلام أسفل الظهر.
  • نتوء الرحم من الفتحة المهبلية.
  • الشعور وكأنّ المرأة تجلس على كرة أو أنّ شيئاً ما يسقط من المهبل.
  • ضعف الأنسجة المهبلية.
وفي ما يلي شرح مفصل  لطرق إستئصال الرحم:
  • اما عن طريق الجراحة التقليدية وفتح البطن

وهي الطريقة الأسهل للجراح والأصعب للمريضة حيث ينتج عنها مشاكل والتصاقات وآلام وجرح في البطن

  • واما عن طريق المنظار

واما عن طريق المهبل

وهي أفضل الطرق وتكون دون جرح ودون ألم ويمكن في نفس العملية عمل تجميل وشد

للمنطقة التناسلية ولكنها الأصعب على الجراح وبحاجة الى تدريب متخصص لاجراء مثل هذه العمليات

دواعي استئصال الرحم في الحالات كالتالي:

سرطان الجهاز التناسلي الإصابة بسرطان نسائي

 مثل سرطان الرحم أو عنق الرحم، حيث يكون استئصال الرحم العلاج المثالي لهذه الحالة

وبناءً على نوع السرطان المحدد ومستوى تقدمه وقد تتضمن الخيارات الأخرى لدى المريضة العلاج الإشعاعي أو الكيميائي

 الأورام الليفية

ويُعد استئصال الرحم الحل الحاسم الدائم للأورام الليفية وهي الأورام الرحمية الحميدة

التي تسبب باستمرار النزيف أو فقر الدم أو ألم الحوض أو الضغط على المثانة

وكما أن العلاجات غير الجراحية للأورام الليفية حل ممكن وهذا بناءً على مستوى عدم الراحة

وحجم الورم وتعاني بعض النساء المصابات بالأورام الليفية أعراضًا ذات حد أدنى ولا تستلزم العلاج

 الانتباذ البطاني الرحمي

هو مرض حميد ولكن يتسبب بآلام مزمنة وشديدة

ويتمثل هذا المرض بوجود أنسجة شبيهة ببطانة الرحم خارج الرحم حيث تنمو تلك

البطانة على جانبي تجويف الرحم لتمتد إلى قناتي فالوب ثم المبيضين

أو إلى عنق الرحم مسببة التهابات ثم التصاقات وآلاماً حوضية دورية

كذلك فإن هذه الأنسجة المهاجرة تسلك سلوك الغشاء المخاطي المبطن للرحم،

فهي تستجيب للهرمونات التي يفرزها المبيض في نهاية الدورة الشهرية تنخفض نسبة

هذه الهرمونات في الدم مما يؤدي إلى اضمحلال الأنسجة المبطنة للرحم وخروجها على

هيئة دم الدورة الشهري ولكن تلك الموجودة خارج الرحم فإنها تنتفخ في نفسها لأنها لا

تجد طريقاً للخارج وقد تسبب إفرازات تؤدي بدورها إلى حدوث التصاقات داخل الحوض

وكما قد تكوْن أكياساً مليئة بالدم وخاصة بالمبيض وتسمى ب”أكياس الشوكولاته”

والإندومتريوزيس هومرض يتطور بمرور الوقت وقد يعاود الحدوث بعد العلاج القصير

ولهذا يجب معالجته بطريقة حيوية وفعالة وفي الوقت المناسب وحيث ان

في الانتباذ البطاني الرحمي ينمو النسيج الذي يبطِّن الجزء الداخلي

من الرحم (بطانة الرحم) خارج الرحم على المبيضين، أو قناتي فالوب أو الأعضاء الأخرى

في منطقة الحوض أو البطن وعندما تعجز الأدوية أو الجراحة التحفظية عن تحسين الانتباذ البطاني الرحمي

فقد تحتاج المرأة إلى استئصال الرحم مع إزالة المبيضين وقناتي فالوب استئصال الرحم الكلي مع قناة فالوب وعنق الرحم (استئصال المبيض مع قناة فالوب)

 تدلي الرحم

 يمكن حدوث هبوط الرحم في المهبل عندما تضعف الأربطة الداعمة والأنسجة

ويمكن أن يؤدي تدلي الرحم إلى سلس البول أو الضغط على منطقة الحوض

أو صعوبة حركة الأمعاء, وقد يكون استئصال الرحم ضروريًا لعلاج هذه الحالات

 نزيف مهبلي غير عادي

 .إذا كانت الدورات الشهرية غزيرة أو غير منتظمة أو ذات دورات مطولة،

فقد يحقق استئصال الرحم الراحة عند تعذر السيطرة على النزيف بالطرق الأخرى

 ألم مزمن في منطقة الحوض

  في بعض الأحيان  تُعد الجراحة الملاذ الضروري الأخير للنساء اللاتي يعانين

الألم المزمن في منطقة الحوض والذي يظهر بوضوح في الرحم ومع ذلك 

لا تحقق عملية استئصال الرحم الارتياح من العديد من أشكال الألم في منطقة الحوض

.وقد تؤدي عملية استئصال الرحم غير الضرورية إلى حدوث مشكلات جديدة

وينبغي الحصول على التقييم الدقيق قبل متابعة الإجراءات للخضوع للجراحة

ان استئصال الرحم يقضي على قدرة المرأة على الحمل

وإذا ظنت أنها ربما تريد أن تصبح حاملاً ينبغي سؤال الدكتور هلال أبو غوش

حول البدائل لهذه الجراحة وفي حالة الإصابة بالسرطان فقد يكون استئصال الرحم الخيار الوحيد

ولكن للحالات الأخرى التي تتضمن الأورام الليفية والانتباذ البطاني الرحمي

وتدلي الرحم ويمكن للمرأة اللجوء للعلاجات الأقل توغلاً أولاً في أثناء جراحة استئصال الرحم،

حيث نقوم بعملية ذات صلة تؤدي الى إزالة كل من المبيضين وقناتي فالوب

وينبغي للمريضة والدكتور مناقشة مدى الاحتياج إلى هذه العملية قبل حلول ذلك الوقت

والتي تؤدي إلى ما يُعرف بانقطاع الطمث الجراحي من خلال انقطاع الطمث الجراحي

.وان أعراض انقطاع الطمث غالبًا ما يبدا لدى النساء بعد إجراء هذه الجراحة

واحيانا وبناءً على مستوى تأثير هذه الأعراض على جودة الحياة قد تحتاج المرأة إلى العلاج قصير الأجل بالهرمونات.

كيف تتم عملية استئصال الرحم؟

 عن طريق عملية تنظير البطن

نقوم في مركز الدكتور هلال أبو غوش بتعقيم منطقة البطن،

ومن ثم إحداث 3 شقوق صغيرة (1-3 سم) في منطقة البطن – بجوار السرة

وفي موقعين إضافيين يتم اٍختيارهما وفقاً لنوع العملية، ومن ثم يتم اٍدخال منظار البطن عبرها.

بعد ذلك، يتم نفخ تجويف البطن بواسطة اٍدخال غاز عن طريق الفتحات،

وذلك من أجل إتاحة الرؤية بشكل جيد لجميع أعضاء البطن بواسطة منظار البطن.

عن طريق عملية اٍستئصال الرحم المفتوحة

يتم اٍحداث شق طويل في جدار البطن السفلي، حتى الدخول اٍلى جوف الحوض وبعد القيام بعملية مسح لتجويف البطن والحوض يتم تحديد مكان الرحم,

ثم يتم فصله عن الأوعية الدموية التي تزوده بالدم. لاحقاً  يتم فصل الرحم عن الأربطة التي تربطه بجدران الحوض، ووفقا لنوع العملية يتم اٍستئصال الرحم

مع أو بدون اٍستئصال عنق الرحم،.ومن ثم تتم خياطة الجدار العلوي للمهبل وتستغرق العملية ما يقارب الساعة.

ولمزيد عن امراض النساء التي يتابعها مركزنا بامكانكم زيارة 

ازالة الاكياس من المبايض  رفع المثانة المنظار البطني استئصال الالياف الرحمية  بطانة الرحم المهاجرة  نسائية وتوليد

 

للتواصل معنا 

افضل دكتور اطفال انابيب في الاردن

الحقن المجهري

نسائية وتوليد

افضل طبيب اطفال انابيب